•سيظل يوم ٢٢مايو ١٩٩٠م حدثاً عظيماً في تاريخنا المعاصر، وثمرة نضالات أحرار اليمن، سيبقى محفوراً في وجدان اليمنيين، بوصفه يوم التئام اللحمة الوطنية بعد التشظي .
فالوحدة المباركة كانت ولاتزال قدر ومصير شعبنا، وعنوان عزة وقوة لليمن الكبير، تستحق مزيداً من الاحتفاء بهذا اليوم المجيد، وأستلهام قيمها السامية في النهوض مجدداً ولم شتاتنا، لإستعادة وطننا، وبناء اليمن الجديد..وكل عام والوطن بخير.
جمعة يمانية وحدوية مباركة
#العيد_الوطني_ال35_للجمهورية_اليمنية